دراسات واحصائات

اسعار المعادن

المعدن المصدر اعلى قيمة التاريخ
النيكل LME 17780 2024-4-12
القصدير LME 32975 2024-4-12
الرصاص LME 2140.5 2024-4-12
الزنك LME 2848 2024-4-12
الالومنيوم LME 2443 2024-4-12
النحاس LME 9402 2024-4-12
فيروكروم Cr 65% ( $ /lb Cr) 2024-4-12
فيرومولبديوم Mo 60% ( $ /Kg Mo) 2024-4-13
فيروفانديوم V 70%-80% ( $ /Kg V) 2024-4-13
فيروسيليكون 75% Si اوروبى ( ton/$) 2024-4-13
فيرومنجنيز Mn 78% C 7.5% اوروبى ( ton/$) 2024-4-13
لفائف صلب مسطح على البارد تركيا - محلى 610 2024-4-13
لفائف صلب مسطح على الساخن البحر الاسود 560 2024-4-13
حديد تسليح الصين 2024-4-13
حديد تسليح تركيا 600 2024-4-13
بيليت تركيا 540 2024-4-13
زهر البحر الاسود/ بحر البلطيق 2024-4-13
مكورات الحديد ( 65-66 %) الصين 111 2024-4-13
خرده مقطعه Fob روتردام 384 2024-4-13
الخردة HS1&2 ( mix 80:20 ) Fob روتردام 384 2024-4-13

طالع اسعار المعادن خلال شهر

اجندة الفاعليات

مارسأبريل 2024مايو
السبتالأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعة
12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930

شعب وقطاعات الغرفة

شعبة المجوهرات و الحلى

بدأت التصميمات الحديثة للمجوهرات في مصر بين الحرب العالمية الأولي و الثانية، عندما جاء الإيطاليون و الأرمينيون الي مصر  بموهبتهم في تصميم المجوهرات الذهبية و بدأوا في إنشاء الورش الخاصة بهم . و بعد ثورة 1952 تم إجلاء الأجانب عن مصر ليعودوا الي بلادهم. و أستولي العمال المصريون علي الورش و أستمروا في العمل في هذا المجال و الذي تحول الي تجارة عائلية الكثيرمنها مازال باقيا حتي اليوم.

و علي مدي السنوات، أصبحت منطقة الصاغة في مصر القديمة أشهر مركز في الشرق الأوسط لإنتاج و تجارة المجوهرات، و خصوصا منتجات الذهب و الفضة. كانت مصر أحد المصدرين الرئيسيين للمجوهرات للدول العربية، حيث كان تجار التجزئة من ليبيا و السودان و المغرب
 و تونس يقومون بشراء كميات كبيرة من المجوهرات من مصر لبيعها في دولهم. تحول الآن هؤلاء التجار للشراء من دبي وأصبحت مصر مستوردا للمجوهرات من الدول العربية بدلا من تصديرها إليها.

تقدر صناعة المجوهرات في مصر، من قبل خبراء الصناعة، لتشمل عدد 5000 ورشة
 و مصنع يوظف أكثر من 50000 عامل، بالإضافة الي أكثر من 20000 من تجار التجزئة يوظفون 60000 عامل.

و يبلغ عدد اعضاء الشعبة المسجلين بالغرفة حوالى 100 عضو منهم 5 يعملون فى صقل
 و تشذيب الماس , و 20  فى صناعة الذهب عيار 18 قيراط و تركيب أو بدون تركيب الاحجار الكريمة و الماس علية و الباقى فى الذهب عيار 21 قيراط و الاكثر طلبا فى المحافظات و القرى ,( باشكالة المتعددة من غوايش و حلق و خاتم و سلاسل و كوليهات و دلايات ) و ذلك باعتبار الذهب و سيلة ادخار , و مظهرا للثراء , بالاضافة الى عادات الزواج و اقترانها بالهدايا الذهبية بتلك المناطق.

كذلك يمكن تقسيم الاعضاء الى مصانع كبيرة ( 5  ) و متوسطة ( 15) و  العدد الاكبر  فى
 و رش حرفية صغيرة تقوم بالتشطيب لحساب المصانع و هى غير مستقرة  كنشاط او كمكان وأغلبها غير مسجل بالشعبة و يعمل من خلال توكيلات للغير .

ظلت مصر من الدول الكبري في تشغيل و تصدير الذهب في المنطقة خلال أكثر من 30 عاما. لكن القيمة الحالية لتصدير المجوهرات، بصرف النظر عن الذهب الخام، تعتبر قليلة للغاية بمنتجات أو أسعار غير تنافسية مقارنة بالسوق العالمي. و يقدرإجمالي حجم سوق صناعة المجوهرات في مصر بـ 150 طن في عام 2007. ينقسم حجم السوق الي 110 طن من الذهب
 و حد أدني 40 طن من المجوهرات الفضية

و تندرج المجوهرات في مصر تحت أحد ثلاث أصناف؛ المجوهرات النمطية، المجوهرات التاريخية و مجوهرات المصممين. ومعظم المجوهرات المباعة تندرج تحت صنف المجوهرات النمطية السائدة،  بسيطرة واضحة للمجوهرات الذهبية تليها الفضة و كميات محدودة من البلاتين. المجوهرات الذهبية بدورها تندرج تحت صنفين:   قيراط 21 تسهم بحوالي 80% من المبيعات
 و تتركز في المناطق الريفية حيث يدرك المستهلكون الذهب كإستثمار و مخزون ذو قيمة. 75 % فى شكل  الأساور و الأطقم المستخدمة كهدايا للزواج. المتبقي 25 % هو للمنتجات الأصغر مثل الخواتم و الأقراط و الأساور. علي الجانب الآخر،

قيراط 18 غالبا ما تكون مرصعة بالماس و الأحجار الكريمة و تتركز في المدن الكبيرة  و المناطق الحضارية. كما تسهم خواتم الزواج بجزء صغير جدا من إجمالي سوق المجوهرات في مصر.

أما بالنسبة للأحجار الكريمة، فالماس هو الحجر السائد في مصر. إستخدام الأحجار الكريمة الأخري في مصر يعتبر محدود و معظم الأحجار المستخدمة تم تدويرها من مصوغات قديمة

أو مستورد من الهند. و يعتمد سعر الماس على مزيج من النقاء و اللون و الشكل و عدد القراريط . قطع الماس الأكثر مبيعا في مصر هو لخواتم الزواج و التي تسهم في حوالي 70% من السوق.

و بخصوص الفضة، فحوالي 70% من الفضة المباعة في مصر تستخدم بشكل رئيسي لتشغيل المجوهرات مثل الخواتم و الأساور و الأقراط و العقود. وتمثل 20% تقريبا تستخدم في الآواني الفضية الثقيلة. الفضة الممتازة المستوردة تشكل 5% من السوق. و باقي السوق فضة منخفضة القيراط .

تمثل المجوهرات التاريخية الصنف الثاني من المجوهرات في مصر. هي تتضمن التصميمات التاريخية أو الفرعونية مستهدفة بوضوح سوق السياحة، و هذا سبب شيوعها في الأماكن التاريخية و السياحية مثل خان الخليلي و البحر الأحمر و الأقصر و أسوان و منطقة الأهرامات. ترتبط المجوهرات التاريخية بالإلهام الثقافي بغض النظرعن نوع المعدن أو المادة المستخدمة، و مع هذا فإن أغلبية تلك المنتجات مصنوعة يدويا من الفضة أو مطلية ذهب.
و تصميماتها هي غالبا نسخة طبق الأصل من منتجات الثقافات التاريخية، الفرعونية
|
و الإسلامية.  و حيث يتم تسعيرها بالقطعة و ليس بالوزن.

توجد بعض المجوهرات لمصممين في مصر و المستهلكون الرئيسيون لها هم من شرائح الطبقة العليا، والموجودة جغرافيا في المناطق الراقية في القاهرة و الأسكندرية.

و عن التوزيع الجغرافى للمنتجين , فان المنطقة الأكثر شهرة لتشغيل و تجارة المجوهرات في مصر هي الصاغة وتقع في القاهرة القديمة بالقرب من منطقة خان الخليلي. و الكثير من تجار التجزئة الذين بدأوا في الصاغة قاموا بفتح فروع في مناطق سكنية متميزة و التي أصبحت الآن أكثر ملاءمة لمعظم المستهلكين  بالإضافة الي ذلك، بدأ بعض المصنعين نقل أعمالهم للمدن الجديدة مثل 6 أكتوبرو العبور و 10 رمضان للتوسع في حجم إنتاجهم . اما  الأسكندرية فهي ثاني أكبر مدينة لمبيعات المجوهرات بعد القاهرة بحكم تعدادها ، لكن معظم المنتجات التي تباع هناك يتم توريدها من القاهرة.

و يمكن تقدير توزيع المنتجين على النحو التالى 60% منها في القاهرة، 17% في بني سويف 10 % السويس و5 % المنصورة و 4% في قنا و 3% في طنطا و أقل من 1% في العطارين (الأسكندرية).  

هناك مصدران للذهب الخام المستخدم السبائك المستوردة و المشغولات القديمة و الكسر المعاد تدويرها. حيث يتم إستيراد سبائك الذهب غالبا من سويسرا و دبي  و نتيجة للزيادة فى كمية المشغولات القديمة و الكسر المعاد تدويرها  , فقد خلق ذلك ميلا نحو تصديرالذهب الخام و ليس إستيراده.  حدث ارتفاع في الطلب علي الفضة خلال الفترة السابقة نظرا لقيمتها المتزايدة بالإضافة الي إرتفاع أسعارالذهب و التي أدت إلي التحول الي شراء المجوهرات الفضية و الآواني الفضية. كما يتم شراء المجوهرات الفضية للإستخدام الشخصي، بينما تشتري الأواني الفضية كهدايا كما أن معظم الإستهلاك من شريحة المجوهرات الفضية يعتبر طلبا متميزا للسياحة الفضة. أيضا، للفضة إستخدامات صناعية متعددة ,

التجارة الخارجية  معظم قطع المجوهرات المتضمنة في  صادراتنا  التجارة بالخارجية هي أصناف من السبائك من الذهب الكسر و المرتجع.  أما واردات مصر من المجوهرات فتتعدي قيمة صادراتها، حيث يتم إستهلاك معظم المجوهرات المشغولة المستوردة محليا. بالرغم من إرتفاع سعر الذهب، إلا أن الواردات من المجوهرات آخذه في الإرتفاع بإستدامة نظرا للجودة الأفضل و تنوع التصميمات.

 

 

ام الصناعة :

 صناعه سباكة المعادن فى مصر

      بدات سباكة المعادن بمصر منذ العصر الفرعونى فى انتاج الاسلحة و العجلات و الات الزراعة والرى و الادوات المنزلية و صناعة التوابيت و المشغولات الذهبية و تنتشر سباكة المعادن في كافة محافظات الجمهورية من الإسكندرية - قليوب - شرقية – الجيزة – الدقهلية- الغربية – القاهرة – سوهاج.  و تنقسم تلك المسابك إلي فئتين رئيسيتين من حيث نوع المعادن المنتجة و هى  مسابك للمعادن الحديديـة والزهر و مسابك للمعادن غير الحديدية   ( الومنيوم ، نحاس ، زنك ، رصاص ) . وتقوم اغلب تلك المسابك بإنتاج منتجات نمطية مثل لوازم الصرف الصحي من مواسير ووصلات للمياه والصرف من الحديد والزهر وكذلك أغطية غرف التفتيش و البلوف و المحابس اللازمة لها  وبعض أجزاء المعدات من الصلب الكربوني والسبائكي و الزهر المرن والهيماتيتي و منها كور و بلاطات طحن الاسمنت و اجزاء الفرامل للسيارات او للسكك الحديدية. وكذلك أجزاء المعدات من الالومنيوم والنحاس و إنتاج خلاطات المياه والمحابس المنزلية ومستلزمات شبكات الغاز والمقابض و المفصلات للأبواب والنوافذ.

     وتقوم بعض المسابك بإنتاج مواسير وقوالب وكذلك ألواح من الرصاص و المستخدمة في البطاريات السائلة وقوالب و الواح الزنك  و يبلغ عدد المسابك المسجل بالغرفة مايلي :

الحديدية : من لوازم الصرف الصحي  : مواسير 10  و صلات  27  , أغطية غرف التفتيش  13 , بلوف و محابس 11 , قطع و أجزاء ميكانيكية حديدية  8  ,

 غير حديدية : قطع غيار للمعدات الميكانيكية 48 , مقابض أبواب و شبابيك 2 , قوالب رصاص و زنك  9, محابس و خلاطات واجزاء عدادات و لوازم نحاسية.

00 وتستخدم المسابك كافة أنواع الوقود المتاحة من فحم ومازوت وسولار وغاز وكهرباء 000 وتتراوح أحجام تلك المسابك من مصانع كبيرة يعمل بها الآلاف و منها المملوكة للدولة و حتى مسابك يعمل بها مالكها والبعض  بعقود إيجار إما للأرض أو للغير للتشغيل.

 

و بداء مشكلات المسابك مع تطبيق قانون البيئة و الذى و ضع مواصفات و شروط للمخلفات
و الانبعاثات من الصناعات المختلفة حيث ان المسابك بكافة أنواعها اقل الصناعات توافق مع قانون البيئة , وكذلك الزحف العمراني عليها الذي أدى لدخولها ضمن الكتلة السكنية وتقييد مساحات المسابك ومما حد من القدرة على التوسع بالاضافة  إلى إشغالات ومخلفات بالطرق وبالمناطق المحيطة و وجود البعض منها بمناطق زراعية . لذلك تعرضت المسابك لحملات متتالية للحد من أنشطتها و كذلك تم و قف منح او تجديد التراخيص الصناعية الدائمة لها  ادى ذلك  إلى عدم انتظام العمل وتسرب العمالة من هذا القطاع .

كذلك أدى الضغط على تلك الصناعة إلى هجرة العديد من الصناع إلى حرف أخرى أو لتكوين تجمعات عشوائية غير مرخصة وهذه التجمعات بعيدة عن الرقابة و ليس عليها التزام نحو الدولة من ضرائب أو تأمينات أو رسوم و ... كما و أنها تتعامل في مدخلات بغير الطريق الشرعي
( مسروقات ) و إنتاج منتجات غير مطابقة للمواصفات وضارة بالصحة. مما أدى لحدوث منافسة ضارة للمسابك المرخصة و تداعى المشكلات على الجميع دون تفرقة .    كذلك تتعرض المسابك المحيطة بالقاهرة الكبرى خلال فترات زمنية من العام إلى الغلق أو تقييد مواعيد العمل باعتبارها احد مصادر التلوث أو ما يطلق عليه السحابة السوداء.

     هذا و يوجد عدد من المسابك الحديثة والمتخصصة بالمناطق الصناعية مثل تلك التي تنتج أجزاء السيارات ، مستلزمات السكك الحديدية ، مواسير الزهر المرن اغطية غرف التفتيش
و المحابس الكبيرة و قطع غيار ومعدات كور و قوالب مصانع الاسمنت , مستلزمات أبواب
و شباك ( مقابض و مفصلات) بطريقة الصب في إسطمبات تحت ضغط او انتاج اسطمبات للبلاستيك ، وقوالب الزنك وقوالب الرصاص النقي. و هذه تتعرض لمنافسة غير عادلة من منتجات مستوردة اقل منها فى الجودة او غير مطابقة للمواصفات و تطرح باسعار متدنية و البعض منها يتم استيرادة بفواتير غير صحيحة بهدف التهرب من الرسوم و الضرائب

    و فى النهاية  هناك خطة مستهدفة من الدولة لنقل المسابك خارج الكتلة السكنية أولها لمسابك منطقة شبرا الخيمة إلى منطقة الصفا بالخانكة و التى بدء تنفيذها بمعاونة الغرفة ، والأخرى و هى تحت الانشاء لمسابك محافظة الجيزة إلى منطقة الحرفيين طريق القاهرة الفيوم الصحراوي ،

 

الصناعات غير الحديدية

 

بدات الصناعات غير الحديدية بمصر منذ عام 1935 بتاسيس شركة النحاس بالاسكندرية و فى نفس التوقيت تقريبا انشت الشركة العامة للمعادن بالقاهرة وكان الغرض الأساسي الذي صدر به الترخيص هو درفلة النحاس الأصفر والأحمر لعمل الألواح والأقراص المستخدمة في صناعة الأواني المنزلية النحاسية ومواقد الغاز 0 ثم توسعت بعد ذلك وأنشأت العديد من الصناعات المعتمدة على الالومنيوم و الرصاص و الزنك من استخدام الخردة المتاحة و قد بدأت بأفران صهر النحاس العادي والكهربائي  ، ودخلت بعد ذلك صناعة الألومنيوم بإنشاء العديد من  مصانع للأواني المنزلية , تبعه بعد ذلك إنشاء مصنع للرقائق الألومنيوم والصب النصف مستمر لكتل و اسطوانات الالومنيوم و النحاس.

و تضم الغرفة حاليا العديد من المصانع التى تعمل فى هذا النشاط بعضها يتبع قطاع الاعمال العام او الحربى و البعض الاخر خاص

الألـومنيوم

     في سنه 1972 م و كانت البداية علي شاطيء نهر النيل في جنوب مصر- للبدء في انشاء واحدآ من اهم المشروعات العملاقة والتي أعلنت مولد الصرح العملاق مصر للالمونيوم بنجع حمادي الذي يبعد بمسافة 100 كيلومترا شمال مدينه الأقصر التي تضم في جنباتها حضارة الفراعنه منذ سبعه آلاف سنه .

و قد احتوى المصنع على العديد من الوحدات الانتاجية المتكاملة و التى تهدف الى استخلاص معدن الالومنيوم من خاماتة الاساسية باستخدام الطاقة الكهربية المولدة من السد العالى وقت الانشاء ,  بدلا من اعادة استخدام الخردة فقط  و تشمل تلك الوحدات :

 

 

1 – خلايا انتاج الالومنيوم .                            2 – مصنع عجينة الآقطاب .

3 – محمص الفحم .                                     4 – المسابك .

5 – مصنع الدرفلة .                                     6 – مصنع البثق .

7 – الورش الانتاجية  .                                  8 – الخدمـا ت.

و قد ادى و جود هذا المصنع بمصر و طاقتة العالية الى التوسع فى استخدامات الالومنيوم و احلال منتجاتة محل بعض المنتجات النحاسية خاصة فى مجال الادوات المنزلية , و محل الحديدية فى صناعة البروفيلات للاغراض الانشائية ( باب و شباك و اثاث معدنى )و كذلك بعض المعدات و قطع الغيار. و رغم ذلك فيستخدم السوق المحلى نصف طاقة المصنع فقط و الباقى يوجه للتصدير

الزنك

و قد تخصصت العديد من الشركات الاعضاء بالغرفة فى انتاج سبائك الزنك المعدنى للاستخدامات المختلفة و يتميز انتاجها  بجودة عالية و من اهم تلك السبائك المنتجة

1 – سبائك الزاماك  للسبك الآلي

2- اكسيد الزنك  للاستخدام فى الاغراض الطبية و الادوية و البويات و الكيماويات

3- تراب الزنك   لصناعة البويات و الدهانات

4- كلوريد زنك لاغراض الجلفنة

5- انود و كاثود زنك  للطلاء الكهربى و عزل الرطوبة للاجسام العاملة بالبحار

6- قوالب زنك خام عالى النقاء

 

 

 

 

النحاس

توجد العديد من المصانع التى تعمل فى مجال المنتجات النحاسية و نظرا لعد توفر خامات النحاس الاستخراجية بمصر فتعتمد تلك المصانع على الخردة المحلية او على استيراد خامات عالية الجودة

و اهم منتجات تلك المصانع هى اعمدة و قضبان النحاس للاغراض الصناعية المختلفة و كذلك لفائف من عيدان النحاس لاتمام سحبها و تغليفها لمصانع الاسلاك و الكابلات الكهربية و بعض قطع الميكانيكية و مسبوكات النحاسية.

 

الرصاص

يوجد عدد 3 مصانع مرخصة و متوافقة بيئيا و العديد من المصانع الصغيرة الغير ملتزمة و تقوم تلك المصانع بتغذية صناعات البطاريات السائلة للسيارات و المركبات و جزء عالى النقاء لصناعة الزجاج و الكريستال و كذلك بعض التطبيقات الصحية و الاثقال الميكانيكة و الاشعاعية.